يعرف عسل النحل بالعسل الأبيض الشهير بفوائده, وهو مادةٌ عطريةٌ سميكة القوام حلوة المذاق تنتج من جمع النحل لرحيق الأزهار وتحويله لسائلٍ سميك القوام, وتختلف أنواع والوان العسل باختلاف المصدر الرحيقي لها (الزهرة التي امتصت رحيقها النحلة).
ومن الحقائق العلمية عن العسل, أنه من النادر تشابه عينتين من العسل تماماً حتى لوكان المصدر الرحيقي واحداً, وبالحديث عن أنواع العسل لابد أن نخصص مساحةًللعسل الأبيض, لأنه ذو فائدةً عظيمةً في الوقاية والعلاج من ما يلي:
- تقوية عضلية القلب
- أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم
-علاج هبوط ضغط الدم
- الذبحة الصدرية
- مسكن للسعال وطارد للبلغم
- انسداد الأنف
- علاج التهاب اللوزتين
- جفاف البلعوم والحنجرة
- الأرق
- علاج قرحة المعدة والاثني عشر
- تقلص العضلات
- الصداع
- علاج الأمراض التناسلية والمسالك البولية
- الضعف الجنسي
- علاج حصوات الكلى
- إلتهاب الكلى الحاد والمزمن
- قرحة المثانة
- المثانة الضعيفة
- تسوس الأسنان
- سلسل البول
- علاج الجروح والحروق وبعد العمليات الجراحية
- سرطان الفم
- سرطان الجلد
- علاج الخراج والبثور
- انقباض الرحم وتسمم الحمل
- غثيان الحمل
- ضعف الإبصار
- التهاب قرينة العين
- إلتهاب الجيوب الأنفية
- الأذن والأنف والحنجرة
- ضمور الغشاء المخاطي المبطن للأنف والحنجرة
- الزكام ونزلات البرد
وبهذا يبقى العسل الأبيض, ملجئاً آمناً عند الحديث عن الصحة ومشاكلها, ومن الضروري جداً أن نحاول تناوله باستمرارٍ ولو على فتراتٍ متباعدةٍ.
المصدر: معلومة طبية